هذا القضاء الذي من المفترض إن أحكامه يستقيها من كتاب الله ومن سنة رسوله أوجدتم قضاء أعدل من هذا أوجدتم قضاء كل قضاته من تيار واحد له أفكار إرهابيه تكفيريه أوجدتم قضاء قضاته أغلبهم لا يعرفون عن مادة الحقوق أو المرافعات حتى أسمها ولا يطبقون في أروقت محاكمهم أولى الأحكام القانونية أوجدتم قضاء عندما يطالب أحد بإعادة النظر بالأحكام يحكم عليه بضعف الحكم الأول كأنه يعاقب على اعتراضه على قضائنا المقدس الذي يلبس عباءة قدسية أنزلت على أكتاف قضاته من السماء بحق أرأيتم قضاء أعدل من هذا....؟؟؟
Wednesday, November 21, 2007
محكمة
هذا القضاء الذي من المفترض إن أحكامه يستقيها من كتاب الله ومن سنة رسوله أوجدتم قضاء أعدل من هذا أوجدتم قضاء كل قضاته من تيار واحد له أفكار إرهابيه تكفيريه أوجدتم قضاء قضاته أغلبهم لا يعرفون عن مادة الحقوق أو المرافعات حتى أسمها ولا يطبقون في أروقت محاكمهم أولى الأحكام القانونية أوجدتم قضاء عندما يطالب أحد بإعادة النظر بالأحكام يحكم عليه بضعف الحكم الأول كأنه يعاقب على اعتراضه على قضائنا المقدس الذي يلبس عباءة قدسية أنزلت على أكتاف قضاته من السماء بحق أرأيتم قضاء أعدل من هذا....؟؟؟
Wednesday, November 14, 2007
شهرزاد تلك القديسة الفاتنة
في ليلة من الليالي ذهبت شهرزاد لتزور أحد العلماء الفيزيائيين في دولة الملك شهريار وطلبت منه أن يخترع آلة تسافر بها عبر الزمن إلى المستقبل فتفاجئ العالم من طلبها الغريب وقال لها : ما الذي تريديه من المستقبل أيتها
القديسة الفاتنة..!!!
قالت له لقد نفذت مني الحكايا فانا أخترع الحكايات من الأحداث التي تقع في الماضي ولم يبقى قضية في الماضي إلا وجعلت منها حكاية وقصصتها على الملك
فأخبرها العالم أن تعود بعد عشرون ليلة عله يستطيع أن يلبي طلبها !!!ً
وفعلت شهرزاد ما طلب منها العالم ورجعت إليه بعد عشرون ليلة وجدته قد صنع لها الآلة ففرحت فرحاً شديداً
وطلبت منه أن يرسلها عبر الزمان خمس مائة سنة لتذهب وتقابل ملك عربي وترى حاله
****
كان الملك في ذالك المساء منفرداً في قاعة كبيرة من قاعات القصر يطيل التأمل و أمامه أوراق مبعثرة على عرض الطاولة المذهبة التي أمامه وقد شرد ذهنه واتجهت عيناه إلى نافذة بلورية تشرف على حديقة خضراء ممتدة بطول الجبل الذي يقوم عليه قصره المنيع، وإذا هو فجأة يسمع خلفه حفيف ثوب ،وهفيف غلالة حريرية ،ويسمع صوت أقدام هادئة ،ويشتم عطراً شرقياً ملأ جو المكان ،فاستدار،فألفى نفسه وجهاً لوجه أمام صبية لم يقع بصره قط على أجمل منها... فعقد لسانه وجمد في مكانه ومرت لحظات ثم أفاق قليلا وقال لها كالهامس من أنت؟؟؟
فقالت الجميلة أنا شهرزاد جئت إليك من الشرق
جئت إليك مبعوثة من القدم لأحدثك هل تأذن لي ؟؟؟
فستشرق وجهه وقال لها وهوا في حالة من ألا وعي طبعا طبعا وقدم لها شراب من التوت وأجلسها بجانبه...فقالت له يا مولاي قلي ما هيا أحوال الدولة الإسلامية العربية ؟؟؟ فضحك كثيراً واهتزت أكوام الشحوم التي التصقت بجسده الثقيل وقال لها يا جميلتي لم يعد هناك من دولة أسلامية أصبح هناك دويلات وكل واحدة تدعى بأسم مختلف عن الاسم الأخر لكن هناك واحدة تسمى الجمهورية الإسلامية وهي ليست بعربية بل فارسية ....
قالت شهرزاد ولماذا انقسمتم إلى دويلات فزالت الضحكة وقطب الملك جبينه وأجابها هكذا قسمتنا الدول العظمى ..
شهرزاد: أهناك دولة أعظم من دولتكم
قال نعم هناك أمريكا وهناك إسرائيل
إسرائيل أأصبح لليهود دولة قال لها نعم وهي دولة على ارض عربية
شهرزاد: وكيف حدث ذالك؟؟؟
قال: ببساطه ابتداء الأمر بوعد من العم بلفور وأقيمت دولة على الأرض الفلسطينية
قالت: ولماذا لم تستردوها منهم
قال: كنا سنستعيد جزاء منها في كام ديفيد رفضوا هم لم يرضوا بشروط إسرائيل
كان في وقتها الشرط أن نعطيهم السلام مقابل الأرض أما الآن نشحذ منهم السلام وشبه أرض نقيم عليها دويلة أو نصف دويلة..!!!
ولما لا تحاربوهم قال لا فنحن دول ديمقراطية مسالمة تخلينا عن السيف وعن البندقية و أثرنا أن نعيش فقط من دون حروب لنتلذذ بملذات الدنيا من الأخترعات التي يخترعونها فهم يستطيعون أن يقودوا العالم إلى الحداثة و العولمة ونحن من دونهم
مجرد دمى
تسارعت دقات قلب شهرزاد و أحست بدوار فاستجمعت قواها و استشاطت غضباً بل انتم الآن دمى
دمى خشبية بلهاء بل أجهل من الدمى لعل الدمية لديها معرفة ذاتية بأنها دمية فتقنع بذالك وتدرك ما يمكنها فعله
لكنكم تجهلون كل شيء
حمل الملك ظهره الثقيل من على الكرسي و ضرب بيده على الطاولة و.....
يتبع ....
وأدرك شهريار الصباح ..فسكت عن الكلام المباح
شهريار
Thursday, November 1, 2007
عفواً سلمان العودة

نريد ان نسال سماحتكم من أين تعلمتم الخداع واين تعلمتم هاذا الاسلوب من السياسة النتنة لعلك يا شيخ تمتلك نسخه او مخطوطة اسلامية قديمة تحتفظ بها لنفسك و تتحفنا كل يوم بفتوة و موقف جديد
فنحن نبشنا القران و السنة ولم نجد الحبيب المصطفى (صلى الله عليه واَله ) وحاشاه أن يكون أتخذ موقف معا أصحابه او حتى اعدائة با الطريقة التي تتصرفون بها الغريب في الموضوع انك لديك قدرة تحسد عليها على التقلب في كل عشرة سنوات نجد لك موقف يعاكس الموقف الاخر نجدك بشخصية مختلفة عن الشخصية التي قبلها ....
(ياخي ارسى لك على بر ) صحوي أو لبرالي، تكفيري، المشكلة لا تكمن في شخصكم المشكلة أننا في الوطن العربي أصبح المنبر اسهل وضيفة ذات مكانه أجتماعية يستطيع اي فاشل أن يمارسها اصبح لكل فرد من الشعب مفتي فصل له بالقلم والمسطرة والمشكلة أن يكون صاحب المنبر هاذا يمثل ثقافة و أرث له مئات السنين سيدي انت لا تمثل نفسك انت تمثل مذهب يتبعه الملايين من البشر ألم تقراء القران الم تعرف السنة كيف لك أن تكفر مسلم بهاذه البساطه و أن كان كافرا لماذا تضع يدك بيده و تعلن أسلامه أتمارس التقية يا شيخ ( الله المستعان ) كفاكم لقد أضحكتم الأمم
كلمة اخيرة :
اقترح ان لا تتعدى جدران ال
او أذهب الى الأزهر الشريف لتتعلم أبجدية الدين من جديد ..!!!
Thursday, October 25, 2007
التفكيكية
أن كتابة أي مقال أكاديمي تحتاج إلى وضع تعاريف و قواعد و أصول، بينما التفكيكة في روحها و فلسفتها ترفض هذه التعاريف و القواعد و الأصول، و تعمل تكنيكاتها العديدة لزعزعة الأسس الميتافيزيقية لكل ما هو ثابتٌ و مُطلق. التفكيكية أداة شرسة، لا تهاجم الفلسفة و الحضارة الإنسانية و حسب، و إنما تهاجم نفسها أيضاً، بصفتها نصاً من النصوص. لهذا السبب كان دريدا يتجنب أن يضعَ تعريفاً لها، و لهذا السبب كان لا يضيع وقته في شرحها، و إنما يستخدمها كي يهز بها الأسس الميتافيزيقية لبقية النصوص، كان يخشى أن يهاجم نفسَه بنفسِه!
أذن سأشرح التفكيكية ثمَ بعد أن أتحدث و أوضح، سيعرف القارئ ماهي التفكيكة .
الفكرة الأساسية للمدرسة التفكيكية هي أنها تنظر إلى الثقافة و الفلسفة الإنسانية كنصوص texts . القصة نص، و القصيدة نص، و الكتاب الفلسفي نصّ، و اللوحة نصّ، و المبنى المعماري نصّ.. لقد حفظت الحضارة الإنسانية و انتقلت على شكل ملايين النصوص. المدرسة التفكيكية تنظر إلى الكتابة كشكلٍ أدنى من أشكال إيصال المعنى، و تفضل عليها الصوت voice ، تبعاً لميتافيزيقيا الحضور the metaphysics of presnce.
عندما تتحدثُ مع شخص، فإنه يمكنه أن يتعاطى معك، و أن يجيب أسئلتك، و أن يصحح من فهمك لكلامه. هذا الشئ لا يحدث مع النصوص. عندما تقرأ نصاً، فإنك تضيف إليه المعنى الذي تفهمه، و هو ليس بالضرورة نفسَ المعنى الذي أراده كاتب النص. لهذا السبب، كانت الحضارة الغربية تفضل الصوت على الكتابة كأداةِ إيصالٍ للمعنى، الصوتُ حالةُ حضور، بينما الكتابة حالةُ غياب. الحقيقة في الحضور، أكثر منها في الغياب. هذا المنهج السائد الذي يُفضل الصوت على الكتابة يُطلق عليه في الأدبيات التفكيكية "التمركز الصوتي" phonocentrism .
عندما تقرأ نصاً ما، سواء أكان نصاً أدبياً أو فلسفياً أو حتى لوحة، ابحث عن المتضادات الثنائية binary concepts و اظهرها للعيان. من سياق النصّ، ستجد أن هناك تحيزاً لأحد هذين المتضادين، و ذلك عائد إلى أسس ثقافية و معرفية عامة، ربطها دريدا بميتافيزيقيا الحضور كما أوضحتُ سابقاً. كل ما عليك الآن هو أن تُحدثَ عملية التبديل the switch ! كيف يمكنكَ عمل هذا؟ أدخل عامل عدم اليقين undecidability في اللعبة الثنائية بين المصطلحين المتناقضين. إن كان النصّ يتحيز للأبيض، أبحث فيه عن العوامل التي تجعل الأسود أفضل. إنها لعبة تعتمد على هزّ الأسس الميتافيزيقية للنصوص بإدخال عامل الشك في طريقة التفكير التقليدية. حاول أن تزيل الحد الفاصل بين المصطلحين المتناقضين، و بذلك يتماهيان في بعضهما، و ينتفي "التمركز الكلمي" لأحدِهما.
عندما ابتدع دريدا التفكيكة فأنه ادرك جيداً ضعف الغة و أبتدع بكل بساطة التفكيكية أنه استطاع ان يضع يده على الثغرات التي أحدثها علم الغة وعندما وجد أن التفكيكة تستطيع ان تزعع حقيقة ما،بمجرد جعلها نصا،تمادى دريدا و جعل من كل شيء نص لغوي ليستطيع التعامل معه على هاذا الأساس
لانه أدرك أن الغة هي الأساس الذي يمكننا منه التواصل و التفكير و ابتداع النظريات و شرحها ...
ادرك جيداً ضعف الغة وكيف انها تمتلك ثغرات واضحه يمكنه أن يستخدامها لمهاجمة أي نص لغوي ...
هنا نتسائل لماذا الغة وهي بتلك الأهمية لينة وهشة ؟؟؟
أن مشكلة الغة تعود من الأساس الى المبداء الذي أسس به علم الغة و القواعد و القوانين التي وضعت لفهم الغة او بمعنى أخر ( دستور الغة ) مشكلة الغة هي ( الأعتباطية )...
دي سويسر هاذا الرجل الذي ادعى أن الغة (نظام لامنطقي )و كما قلنا سابقاً أسس نظام الغة وأسماه با (النظام الأعتباطي) وجعل العلاقة بين الدال و المدلول و المفردة و الأخرى علاقة اعتباطية وهاذا الاعتباط هو الذي جعل المفردات تتنافر عن بعضها البعض وهذه الأعتباطية قادت علم الغة الى مسافة بعيده عن واقعه الحقيقي وجعلت منه نظام غير محمي و تستطيع بكل سهولة خرقه ....
مثال بسيط عندما نؤمن بوجود مترادفات في الغة و أن المفردة يمكننا ان نستخدمها لصفتان مختلفتان عكسيتان فأننا نصنع ثغرة في الغة تجعل من النص غير متماسك أذ يمكن تحريف النص وجعله يراد به معنى غير المعنى الأصلي للنص و قس على ذالك المجاز ، و الترادف ,وغيرها من الأسس
التي وضعت على أساس اعتباطي.
جعل الغة مليئة بالثغرات التي يمكن لأمثال دريدا أستغلالها و صنع من الغة أداة حادة تهاجم نفسها بنفسها ...
وهذه الاساست الأعتباطية التي أفقدت النص مناعته وجعلت من القارئ عندما يقراء نص فا النص يعطيه المجال ليضيف القارء افكاره و فهمه على النص
أذ أن النص شرع أبوابه وجعل من نفسه عرضة لأدخال معلومات أضافية غير التي كتبت من كاتبه الاصلي ونرجع مرة أخرى ونقول أن الحل لمشكلة الغة هو تغيير هاذا المنهج من الاساس وأستبداله بمنهج يحمي الغة و يبرز جلياً مناعتها
و أن للغة حماية ذاتيه وعندها عندما تقراء نص فأنك لن تستطيع ان تضيف عليه شيء لأنه نص متامسك ولا يمكنك ان تفهم من النص الأ ما أراد منه كاتبه...وهاذا المنهج الذي يبرز مناعة الغة أبتدعه أو وضع الأسس الأولية له المفكر العراقي عالم سبيط النيلي (ره)وقراءته الجديدة للغة هي من اروع و اقنع الافكار التي طرحت ...
Wednesday, October 24, 2007
حاصرت خصركِ بالغرام

هكذا تكون للغواية معنى ...ويكون للحرف وقع الأغنيات
Thursday, October 18, 2007
تفكيكية دريدا

بالتالي يستحيل وجود نص رسالة واحدة متماسكة ومتجانسة فاهي تعتمد على هز الأسس الميتافيزيقية للنصوص ،
بمعنى أنها تعتمد على المتنقضات في الغة لكي نفهم جيداً التفكيكية و نحل لغزها الذي تباهى به دريدا مخترع التفكيكة و تباهت به المدرسة التفكيكة و للأسف استورده بعض المتحذلقين من الوطن العربي الذي يدعون الألحاد وحاولوا تطبيق التفكيكة على النص الإلاهي بطريقة مباشرة او غير مباشرة يجب اولا ان نعرف مشكلة الاعتباطية في الغة
تم تأسيس مبدأ الأعتباطية في الغة على يد العالم اللغوي الشهير دي سوسير فسمّاه لأول مرةٍ بـ ( المبدأ الاعتباطي ) وقرر أن هذا الأمر وإن كان متناقضاً على نحوٍ ما مع علم اللغة إلاّ أنه بالفعل مبدأٌ لامنطقيٌّ وعليه فيمكن تأسيس علمٍ للغة على هذا المبدأ .
ومنذ ذلك الوقت والى اليوم لم يحدث أيّ تغيّرٍ ملحوظٍ على مبادئ علم اللغة فكانت الاعتباطية هي الأساس المعتمد لتحليل دلالة المفردات ومن ثم فهم معنى العبارة . وقد انعكس هذا الأساس على قواعد النحو والإعراب وانعكس على اسلوب تنظيم المفردات في العبارة . فتمّ وضع أسس علم البلاغة والبيان على أساس المبدأ الاعتباطي أيضاً ـ وتأثّر الصرف بذلك تأثرا بالغاً لفقدان المعايير الحقيقية في قواعده ، فكان الصرف هو الآخر مليئاً بالشواذ والقواعد الجزافية وعمّت النظرية الاعتباطية العالم بأسره واستعملتها الأمم جميعاً في العصر الحديث لشرح وتقعيد لغاتها فانتشرت الفوضى فيها . وذلك بعد ما قام المبدأ الاعتباطي بتخريبٍ عامٍ وشاملٍ لأصول المنطق والفلسفة في الإسلام وبعدما أجهز على الدلالة المحدّدة في نص القرآن فأصبح في نظر البعض كلاماً بليغاً مثل أيِّ كلامٍ آخرٍ . وعجز المنظر المسلم عن تحديد مصادر إعجاز هذا النص المقدس فعمّت الفوضى في تفسير سوره وتعدّدت الوجوه المختلفة والمتناقضة لآياته وظهر التناقض فيه مما حدا بالعلماء والمتكلمين إلى أن يقوموا بمحاولات أخرى ووضع حلول جديدة كانت هي الأخرى مصدراً لإعتباطٍ جديدٍ وتناقضٍ أعظمٍ ثمّ أن هؤلاء قد أكثروا من المجازات والكنايات والاستعارات وأعلنوا عن تعميمٍ شاملٍ للمرادفات يخرج عن كلِّ اتفاقٍ جزافيٍّ فضلاً عن القصدية المحتملة في الألفاظ فأخذ كلُّ قومٍ ما يلائم أهواءهم استناداً إلى فكرة المجاز والترادف .من هنا انعدمت العلاقة بين الدال و المدلول و ظهرت التفكيكية كا رد فعل طبيعي على علم بنظر دي سويسر و علماء الغة بانه علم لا منطقي أو نظام لامنطقي وأعدموا العلاقة بين الدال و المدلول
الذي اطلق النظام الجديد القصدية في مواجهة الاعتباطية وهو يعتمد على نظام الاصوات و أثبات العلاقة بين الدال و الممدلول وهو بهاذا له قراءة جديدة للنص الإلاهي وكشف الاعجاز في النص القرأني وله مؤلفات كثيرة انصح بفرأتها
تحياتي شهريار
Sunday, October 14, 2007
ترحيب
